قرية الخاص والنعمان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
قرية الخاص والنعمان

قرية الخاص والنعمان ترحب بكم
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 جدار الفصل العنصر المار بقرية الخاص والنعمان وفصل القريتين ع

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر
Anonymous



جدار الفصل العنصر المار بقرية الخاص والنعمان وفصل القريتين ع Empty
مُساهمةموضوع: جدار الفصل العنصر المار بقرية الخاص والنعمان وفصل القريتين ع   جدار الفصل العنصر المار بقرية الخاص والنعمان وفصل القريتين ع Emptyالجمعة يناير 11, 2008 4:30 pm

قرية النعمان... معتقل بلا رقم!!!


جمال درعاوي (40 سنة) من قرية النعمان شرقي مدينة بيت لحم، واحد من 300 شخصا في القرية اعتقلتهم سلطات الاحتلال في قريتهم، بعد أن أحاطتهم بالجدران وأخضعتهم لقانون الممنوعات "الإسرائيلي" الصارم، عل هذه الاجراءات والقوانين التعسفية تدفع بالسكان خارج القرية ويتركونها للسرطان الصهيوني الغاشم، ولكن أهالي القرية كغيرهم من أهالي القرى المعتقلة خلف الجدار، خطّوا بإرادتهم الحرة صمودهم وإصرارهم على التحدي موحدين كلمتهم "لن نعيش النكبة مرتين... باقون هنا وانتم من سيرحل".

قرية النعمان

قرية النعمان هي إحدى القرى التي تم احتلالها
عام 6719، وأراضيها جزء من ارضي بيت لحم وبيت ساحور ولم تكن تتبع في أي يوم من الايام لأراضي القدس، تصل مساحة القرية إلى 5000 دونم يعود حوالي 70% من هذه الأراضي لبيت ساحور بحيث تعتبر منطقة التوسع العمراني لها. تقع القرية شرقي مدينة بيت لحم وجنوب شرق مدينة القدس، وفي 1997 أقامت سلطات الاحتلال ما يسمى بمستوطنة هار حوما على أراضي جبل أبو غنيم المتاخم لحدود القرية من الجهة الغربية، و قد طمعت الحكومة الصهيونية بالاستيلاء على أراضي القرية لتكون جزءا من الخطة الاستيطانية لتشكيل الحزام الاستيطاني حول القدس.

النعمانيون
قبل 1992 كان أهالي القرية يعيشون حياة هادئة ومستقرة باستثناء انتهاكات الاحتلال المستمرة التي كان يخضع لها المجتمع الفلسطيني بشكل عام، وكان أهالي القرية يعمرون ويبنون بيوتهم بتراخيص يحصلون عليها من بلدية بيت لحم. وحسب جمال درعاوي فان القرية هي جزء من منطقة التعامرة الممتدة من صور باهر وأم طوبا شمالا وحتى منطقة الخليل جنوبا، وينحدر أهاليها من عائلة الدرعاوي الذين يسكنون مناطق الشواورة، زعترة ودار صلاح، بالإضافة إلى جزء يسكن النعمان منذ ما يقارب 150 سنة، وقد سكن ال الدرعاوي الأوائل المغر وهي موجودة حتى الآن وشاهد على آثارهم وآثار أجدادهم، بعد ذلك بدأ السكان يعيشون في بيوت الشعر ومن ثم انتقلوا إلى بيوت الحجر منذ ما يقارب 75-80 سنة الماضية. هذه البيوت موجودة حتى اليوم ومكتوب عليها تواريخ البناء، وجميع بيوت القرية وأراضيها مسجلة في بلدية بيت لحم.

من أصحاب حق إلى غرباء
سنة 1992 فوجئ أهالي القرية أن ما يسمى ببلدية القدس التي كان يرأسها ايهود المرت في ذلك الوقت، قاموا بتوزيع بيان على أهالي القرية يدّعون فيه أن القرية وأراضيها تقع ضمن حدود بلدية القدس، وأن سكان القرية يعيشون فيها بشكل غير قانوني وبالتالي يجب عليهم الرحيل عنها " فوجئنا انو إحنا أصحاب الملك وأصحاب الارض وأصحاب القضية نصبح غرباء في أرضنا وانو إحنا مخالفين للقانون الإسرائيلي وانو هاي الأراضي باعتبار يعني داخل حدود دولة إسرائيل".هذه المهاترات التي تدعيها سلطات الاحتلال لم تقبل من أهالي القرية، وخاصة في الوقت الذي بدأت سلطات الاحتلال تنفذ اجراءتها العملية على الارض لترحيل السكان عن أراضيهم بالقوة، من خلال منع البناء في القرية وتصنيف أراضي القرية على أنها ارض خضراء وغير منظمة ويمنع عليها البناء، وقد وجهت سلطات الاحتلال أوامر بهدم عدد كبير من منازل القرية بحجة البناء غير المرخص وهدمت جرافات الاحتلال ثلاث بيوت خلال السنة الحالية.

نحو التطهير العرقي
1994 وفي بداية العام الدراسي توجه أطفال القرية إلى مقاعدهم الدراسية في مدارس صور باهر وأم طوبا وهي قرى مجاورة للنعمان، واعتاد طلاب القرية الدراسة فيها منذ العهد الأردني وما قبل. في اليوم الأول من العام الدراسي 1994 عاد طلاب القرية إلى بيوتهم يحملون قرارا بفصلهم عن مدارسهم في هذه القرى بدعوى أنهم يحملون عنوان الضفة الغربية، في حين أن المدارس التي يدرسون بها تتبع لبلدية القدس، وجاء هذا القرار من وزارة المعارف الإسرائيلية التابعة لما يسمى ببلدية القدس " كان طلاب القرية بيدرسوا في مدارس صور باهر وأم طوبا وهاي القرى المجاورة والأقرب النا نفاجأ سنة 94 بانو يتم بقرار من وزارة المعارف الإسرائيلية والبلدية فصل كافة طلاب القرية من هذه المدارس بدعوى أنها هاذي مدارس قدس وإحنا بنحمل هوية فلسطينية لا يجوز النا مواصلة الدراسة في هاي المدارس في الوقت إلي إحنا نمنع من البناء في نفس الموقع بدعوى إنها تقع في القدس".

في الصمود والتحدي
بذلك بدأت المواجهة المصيرية بين أهالي النعمان وقوات الاحتلال، فالنعمانيون أيقنوا أن سلطات الاحتلال تطمع في أراضيهم وتريد ترحيلهم وان صمودهم وبقائهم في القرية رغم التحديات هو السبيل الوحيد لوقف الأطماع الصهيونية وإفشال مخططات العدو، وبالتالي فقد بدأوا فورا بتوزيع أبناءهم على مدارس بيت ساحور ودار صلاح والعبيدية رغم بعدها وأمنت لهم باص خاص ينقلهم إلى مدارسهم، في حين اتخذ أهالي القرية بالإجماع قرار في الصمود وعدم مغادرة بيوتهم مها كان حتى ولو سّوتها جرافات الاحتلال فوق رؤوسهم.

في ظل ما أبداه أهالي القرية من صمود وتحد في وجه الاحتلال بدأت سلطات الاحتلال تصعد من إجراءاتها المجحفة بحق أهالي القرية فقامت في 1998 بإصدار قرار عسكري يقتضي منع الحافلات والسيارات التي تحمل رقم ضفة غربية من دخول القرية بحجة أنها تدخل منطقة "إسرائيلية"، وبالتالي فقد أغلقت سلطات الاحتلال أطراف القرية ومداخلها بالمتاريس الترابية والصخرية بالإضافة إلى حفر مدخل القرية بمسافة عشرين وحتى ثلاثين مترا، وكانت الدوريات العسكرية تجوب أطراف القرية باستمرار لضمان الإغلاق والحصار الذي فرضته عليها "بقينا نعاني معاناة يومية كانوا الطلاب سيرا على الأقدام ما يقارب 3 كيلو متر ذهاب و3 كيلو مترا إياب"
لم يترك النعمانيون بابا إلا وطرقوه لدرء الاعتداءات الصهيونية وإيقافها فبالإضافة إلى صمودهم على أرضهم توجهوا إلى مؤسسات حقوق الإنسان الدولية لفضح الانتهاكات الصهيونية بحقهم إلا أن الحصار والإجراءات القمعية لم تنته وبدأت مرحلة جديدة من مراحل العزل لإجبار السكان على الرحيل.

نكبات متكررة
بعد انتفاضة الأقصى وتحديا في 2003 كانت النعمان من أوائل القرى التي تسلمت خرائط لإقامة جدار الفصل العنصري حول القرية من جهة، في حين بدأت آليات الاحتلال بتجريف أراضي القرية الشرقية لشق شارع استيطاني، يربط المستوطنات القائمة على أراض محافظة بيت لحم بمنطقة القدس، وقد ابتلع هذا الشارع مساحة لا يستهان بها من أراض قريتي الخاص والنعمان وهما قريتان توأم لهما مجلس قروي واحد يتبع للسلطة الوطنية الفلسطينية ووزارة الحكم المحلي لكن الجدار والشارع الالتفافي عزلهما عن بعضهما بصورة تامة.


بالإضافة إلى نكبة أهالي القرية بالجدار والشارع الاستيطاني، فقد انتكب الأهالي مرة أخرى بقرار سلطات الاحتلال إقامة معبر تجاري "معبر مزموريا" على أراض القرية الجنوبية ليدمر ويعزل ما يقارب 350 دونم زراعية وحرم أصحابها من الانتفاع بها، إضافة إلى ذلك فقد صادرت سلطات الاحتلال حوالي 150 دونم أخرى من القرية لأغراض عسكرية لإقامة معسكر لحرس الحدود والشرطة بحجة حماية المعبر التجاري والجدار، وما يزيد المأساة هو المخطط الجديد لما يسمى ب هار حوما "دال" المرحلة الثالثة لتوسيع مستوطنة هار حوما القائمة على جبل أبو غنيم حيث تخطط سلطات الاحتلال لإضافة 5000 وحدة سكنية جديد إليها، وبذلك تصبح القرية محاصرة من ثلاثة اتجاهات بالجدار بالإضافة إلى، الجهة الغربية مستوطنة هار حوما ومعسكر حرس الحدود، الجنوبية مغلقة بالمعبر التجاري، أما الشرقية فالشارع الاستيطاني.

معتقل بلا رقم
بعد اكتمال الجدار حول القرية أقامت سلطات الاحتلال في حزيران الماضي بوابة متصلة بالجدار، وعززتها بنقطة عسكرية لحرس الحدود على مدار أربعة وعشرون ساعة، منذ ذلك الوقت وأهالي القرية يعانون الأمرين بسبب التنكيل اليومي الذي يتعرضون له أثناء عبورهم البوابة، حتى يمكن القول أن هذا التنكيل حول حياتهم إلى جحيم، رغم ذلك يقول جمال" التنكيل اليومي إلي إحنا بنعيشه حياة من الجحيم ورغم ذلك عايشين ومتحملين".

الحياة تحت قانون الممنوعات
حياة الجحيم التي يصفها جمال تتمثل بأن القرية أصبحت تخضع لقانون الممنوعات الصهيوني، فجنود الاحتلال يمنعون كل من لا يحمل في بطاقته الشخصية عنوان النعمان من دخولها نهائيا " أقاربنا من الدرجة الاولى إلي ساكنين خارج حدود القرية، مثلا أنا إلي تسع خوات ساكنات في الخاص، في دار صلاح، في الدهيشة، في بيت جالا، وفي الخليل كونه عنوانهن مش النعمان- مزموريا "مزموريا اسم خربة رومانية قديمة" ف كونه مش مكتوب العنوان النعمان- مزموريا لا يسمح الهن بدخول القرية لزيارة والدتي إلي عمرها 80 سنة مريضة من شهرين مفش وحدة فيهن شافتها مش مسموح لأي إنسان الدخول سوى سكان القرية حتى مؤسسات حقوق الإنسان إلي حاولت تدخل، وناس هويات قدس حاولوا يدخلوا زيارات للقرية منعوا من الدخول عبر البوابة".


القوانين المندرجة تحت قانون الممنوعات الصهيوني
وأكثر من ذلك يقول جمال "من شهرين لم يعودوا يسمحوا لسيارة النفايات بدخول القرية وأصبحت القرية مليئة بالنفايات مما اضطر الناس الآن إنهم يرجعوا يحرقوا بعيدا عن الحاويات بالطرق التقليدية القديمة إلي قبل ثلاثين وأربعين سنة لا يسمح بدعوى إنها هاي منطقة إسرائيلية" حتى جرار الغاز التي يستخدمها السكان للطهي أصبحت ممنوعة على أهالي القرية بدعوى أنها مواد خطيرة وتهدد امن دولة الاحتلال في ذات الوقت الذي يمنع إحضارها من القدس والمناطق “الإسرائيلية" “حتى جرة الغاز إذا بدنا ندخلها على القرية ندخلها تهريب مرة تزبط معنا ومرة ممكن يرجعوها نحاول اليوم الثاني سيارات الخضرة معادتش تدخل القرية".

ومن المضحك المبكي يضيف جمال، أن تمنع سلطات الاحتلال الطبيب البيطري من دخول القرية، في حين تسمح للمزارعين بإخراج جميع أغنامهم من القرية لتطعيمها في بيت ساحور، حوالي 200 راس من الماشية تم إخراجها عبر البوابة للتطعيم، في حين منع الطبيب البيطري من دخول القرية. حتى الثلاجة في حال تعطلها يمنع الفني من دخول القرية لتصليحها مما يضطر صاحبها إلى حملها لبيت ساحور لتصليحها.

حتى أكياس الطحين باتت من المحظورات "كيس الطحين تخيلي لحد مستوى كيس الطحين المختوم، اذا احد السكان بدو يجيب كيس الطحين لأولاده ما سمحوله، إلا يرجع على بيت ساحور يفرغه في أكياس من النايلون بدعوى الفحص الامني، خلافا لذلك الخضرة إذا بدنا ندخلها كميات للبيت بيجي بقلك انت بتهرب خضرة لداخل إسرائيل وهوي شايفة كيلو بندورة أو تنين كيلو موز".

طلاب ومرضى بانتظار التفتيش
إضافة إلى ذلك، فان طلاب النعمان يعانون من عبور البوابة يوميا، نظرا للإجراءات الصارمة والمعقدة التي يخضعون لها، فعلى كل طالب جاوز الست سنوات أن يحمل شهادة ميلاد أو كوشان يظهر فيها انه من سكان النعمان والا فانه يمنع من عبور البوابة، سيارات الإسعاف والأطباء ممنوعون أيضا من دخول القرية، المرضى وحالات الولادة مضطرون إلى المشي سيرا على الإقدام أو انتظار من يملك سيارة خاصة من أهالي القرية لنقله لتلقي العلاج، عدا عن خضوعه لإجراءات الجنود على البوابة، حتى الدفاع المدني يقول جمال "صار حريق في أشجار في القرية لم يسمحوا للدفاع المدني من إدخال الاطفائية، لإطفاء الحريق وبقي حتى أتى على الأشجار كلها، ولم يدخلوا اطفاءئيات إسرائيلية بالمقابل، في الوقت إلي إحنا لا نتلقى أي خدمات من بلدية القدس ولا من غيره بل على العكس القرية إلي إحنا موجودين فيها الآن معتقلة".

يتألمون أكثر من الم المرض
في القرية بعض الحالات الخاصة التي أصبحت ممنوعة من الخروج من القرية، وأصبحت مسجونة بكل ما تحمله الكلمة من معنى، بعض النساء قدمن من الأردن وتزوجن في القرية على أمل الحصول على إقامة، ولكن نظرا لقيام سلطات الاحتلال بوقف منح الإقامة بعد الانتفاضة، فان حياتهن أصبحت معقدة للغاية بعد إقامة البوابة فلا يمكن أن يخرجن خارج القرية، حتى إذا مرضت إحداهن فإنها ستتألم أكثر من المرض نفسه لن يسمحوا لها بالرجوع لبيتها وأطفالها في القرية كونها لا تحمل هوية لذلك " في متل هيك حالة رايحة تعض على جرحها وتتحمل الألم والوجع ولا تستطيع الخروج من اجل العلاج أو تحضر مناسبة أو التسوق في أكثر من حالة من هذا القبيل"

لن نعيش النكبة مرتين
حياة المواطنون بأكملها باتت تخضع لما يسمى بالأمن الإسرائيلي، من خلال ما ذكر سابقا أو حتى التفتيش الجسدي الدقيق والمهين أحيانا لكن الهدف الحقيقي حسب ما ترجمه جمال هو "حتى لو الواحد مننا مر عشر مرات باليوم بدو يخضع للتفتيش الدقيق بدهم يمللونا حياتنا، الموضوع مش موضوع امني بقدر ما بدهم يخلقوا حالة من الملل والا هوي السايلنت تراتنسفير انو إحنا لوحدنا ناخد قرار انو هاي حياة الجحيم ما بنقدر نعيشها"

ويختم جمال قضية أهله وأجداده "إحنا صرنا لاجئي القرن الواحد والعشرين كتير من الناس إلي مصالحها وشغلها وحياتها صارت على المحك، ويمكن انتو تستغربوا الحديث إلي بتحدثه بس أنا أتحدى بأقل من كثيرا مما يحصل وأنا اختزلته بشكل مختصر والرؤيا المباشرة بالعين المجردة تؤكد انو المعاناة هاي لا يستطيع تحملها بشر".

جدار الفصل العنصر المار بقرية الخاص والنعمان وفصل القريتين ع 512_w
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو البراء

avatar


عدد الرسائل : 4
تاريخ التسجيل : 13/01/2008

جدار الفصل العنصر المار بقرية الخاص والنعمان وفصل القريتين ع Empty
مُساهمةموضوع: رد: جدار الفصل العنصر المار بقرية الخاص والنعمان وفصل القريتين ع   جدار الفصل العنصر المار بقرية الخاص والنعمان وفصل القريتين ع Emptyالأحد يناير 13, 2008 8:08 pm

شكرا مجد على هادا الموضوع
والى الامام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو البراء

avatar


عدد الرسائل : 4
تاريخ التسجيل : 13/01/2008

جدار الفصل العنصر المار بقرية الخاص والنعمان وفصل القريتين ع Empty
مُساهمةموضوع: رد: جدار الفصل العنصر المار بقرية الخاص والنعمان وفصل القريتين ع   جدار الفصل العنصر المار بقرية الخاص والنعمان وفصل القريتين ع Emptyالأحد يناير 13, 2008 8:08 pm

شكرا مجد على هادا الموضوع
والى الامام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
rose girl

rose girl


انثى
عدد الرسائل : 42
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 11/01/2008

جدار الفصل العنصر المار بقرية الخاص والنعمان وفصل القريتين ع Empty
مُساهمةموضوع: رد: جدار الفصل العنصر المار بقرية الخاص والنعمان وفصل القريتين ع   جدار الفصل العنصر المار بقرية الخاص والنعمان وفصل القريتين ع Emptyالإثنين يناير 14, 2008 4:39 pm

طلاب ومرضى بانتظار التفتيش!!

والله زكرتني بالمعاناة الي قرأتها من الكتب أيام البحث

يسلموووو دياتكـ مجود ع الموضوع

وشو بايدينا نحكي غير الله يعينهم ويعطيهم الصبر

تحياتي,,
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فهد

avatar


عدد الرسائل : 7
تاريخ التسجيل : 13/01/2008

جدار الفصل العنصر المار بقرية الخاص والنعمان وفصل القريتين ع Empty
مُساهمةموضوع: رد: جدار الفصل العنصر المار بقرية الخاص والنعمان وفصل القريتين ع   جدار الفصل العنصر المار بقرية الخاص والنعمان وفصل القريتين ع Emptyالإثنين يناير 14, 2008 6:44 pm

شكرا كثير على الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر
Anonymous



جدار الفصل العنصر المار بقرية الخاص والنعمان وفصل القريتين ع Empty
مُساهمةموضوع: رد: جدار الفصل العنصر المار بقرية الخاص والنعمان وفصل القريتين ع   جدار الفصل العنصر المار بقرية الخاص والنعمان وفصل القريتين ع Emptyالإثنين يناير 14, 2008 8:37 pm

شكرا لمروركم
ونشاءالله في القريب في وقت قريب سوف يزال هاذا الجدار العنصر الحاقد عن اراضي دولتنا الحيبة باذن الله
تحياتي الكم فهد و ميمي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جدار الفصل العنصر المار بقرية الخاص والنعمان وفصل القريتين ع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قرية الخاص والنعمان :: القسم العام ::  المنتدى العام-
انتقل الى: